أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 آخر الأخبار

إعادة تسمية الثانويات الصناعية والمهنية في دمشق: خطوة نحو تعزيز الهوية

إعادة تسمية الثانويات الصناعية والمهنية في دمشق: خطوة نحو تعزيز الهوية التعليمية

إعادة تسمية الثانويات الصناعية والمهنية في دمشق: خطوة نحو تعزيز الهوية التعليمية

إعادة تسمية الثانويات الصناعية والمهنية في دمشق

في إطار تطوير قطاع التعليم المهني في سوريا، شهدت مدينة دمشق مؤخرًا إعادة تسمية عدد من الثانويات الصناعية والمهنية، بهدف تعزيز الهوية التعليمية وربط أسماء المدارس بطبيعة تخصصاتها. هذه الخطوة تأتي ضمن جهود وزارة التربية والتعليم المهني لتحديث البنية التنظيمية للمؤسسات التعليمية وتقديم صورة أوضح للطلاب وأولياء الأمور حول التخصصات المتاحة.

قائمة بأسماء الثانويات الجديدة

  • ثانوية محمد عيد كحلوس → الصناعة الثالثة
  • ثانوية أحمد صادق الحاج → التجارة الثانية للبنات
  • ثانوية سعد الله ونوس → السفيرة المهنية
  • ثانوية نور الدين الحلبي → القاعة المهنية
  • ثانوية ابراهيم حسينو → السومرية المهنية
  • ثانوية كنان يوسف للتلمذة → التلمذة الصناعية
  • ثانوية نور فاطر طريز → الصناعية المختلطة
  • ثانوية شادي كريدي → علي طلبة حسن
  • ثانوية نوال اسمندر → مشروع دمر المهنية
  • ثانوية عبد الفتاح عبد الفتاح → التجارة الأولى للبنات
  • ثانوية عبد الله الطير → باب الجابية المهنية
  • ثانوية بسام كيكي → التجارة الرابعة للذكور
  • ثانوية شادي كريدي → التجارة الرابعة للبنات
  • ثانوية غالب أصلان → دمر المهنية
  • ثانوية محمد أحمد محمود → التجارة الثالثة للبنات
  • ثانوية علي حسن علي → التجارة الثانية للذكور
  • ثانوية علي عقل حسون → الميدان المهنية

أهمية إعادة التسمية

  • تعزيز وضوح التخصصات المهنية المتوفرة في كل مدرسة.
  • إزالة الالتباس الناتج عن الأسماء السابقة التي لا تعكس طبيعة التعليم المهني.
  • ربط المدارس بالمجتمع المحلي من خلال أسماء ذات دلالة جغرافية أو تخصصية.
  • تحسين تجربة البحث الإلكتروني للطلاب وأولياء الأمور عبر محركات البحث.

التعليم المهني في سوريا: نحو مستقبل واعد

يُعتبر التعليم المهني في سوريا من الركائز الأساسية لبناء اقتصاد منتج ومجتمع متطور، حيث يوفر للطلاب فرصًا حقيقية لاكتساب مهارات عملية في مجالات مثل الصناعة، التجارة، التلمذة، والخدمات التقنية. وتأتي هذه التحديثات في أسماء المدارس كجزء من خطة شاملة لتطوير هذا القطاع الحيوي.

تعليقات